ذكرت وكالة فرانس برس أمس الجمعة إن حركة المسافرين بدت بطيئة في الاتجاهين في معبر رأس الجدير، جنوب شرق تونس، في اليوم الأول من إعادة فتحه واصطفت أكثر من مئة شاحنة تنتظر من الجانب الليبي للمرور وهي مخصصة لتجارة المواد الغذائية بحسب “فرانس برس”.
ويمثل المعبران الحدوديان رأس الجدير والذهيبة شريان حياة حيث ينشط العديد من التجار المحليين التونسيين، ويتنقل عبره الليبيون نحو تونس للعلاج والسياحة، فضلا عن كونه ممرا للسلع وعمليات التصدير وفقا للوكالة.
