النازحون والهروب من نيران الحرب إلى جحيم التهجير
ها هي العاصمة قاربت أن تطرق باب العام وهي تفقد آخر أنفاسها بين دمار وتهجير وقتل وتخريب .. حرب وراء حرب وكارثة تليها كارثة .. والاشتباكات التي تشهدها طرابلس اليوم يذهب ضحيتها المواطن البسيط الذي يهجر ويشرد من بيته من غير وجه حق.
!-->!-->!-->…